فلسفة مواضيع المنتدى

زائر

أحبتي موضوعي جدا هام ويعني الجميع من اخواني واخواتي الأعضاء الأفاضل

ولأهمية الموضوع أرجو من الجميع المشاركة والتفاعل

أحبتي هناك إستراتيجية في فلسفة المواضيع التي توضع في منتدانا الغالي منتدى ورد الياسمين

هناك نقد وهناك بناء وبالشقين أحبتي دعونا نتعامل لكلاهما وهنا النقد وإعادة البناء في

فلسفة المواضيع و يعكس كل موضوع او مقال أسلوب وغايات لهذا نضع النقدي الفلسفي من

خلال حضاراتنا ومن خلال معتقداتنا اولاً ثم ندخل عليه بعض المصطلحات التي نتعاطها في

حياتنا اليوميه من كل ما يدور ببيئتنا ونوجه طاقاتنا لنركز على الأخلاقيات ونجعلها هدف أو من

بعض الأحاديث واقوال أيمتنا صلوات ربي عليهم لننطلق بمواضيعنا ونحاول بكل امكانية أن نخلق

الكلمة أو الجملة ونعرضها على اللغة و الإعراب لنكون جملة مفيدة تصل الى قلب قارئ

الموضوع ليتفاعل معه ثم نأتي الى التطورات والمستجدات التي نمارسها ويتداولها الإنسان

في كل الميادين بهذه الحياة التي تتلبد بالحركة والتغير والتتطور بإستمرار وتأتي هنا

الفلسفة النقدية الفاحصة الناهضة إلى بلوغ أسمى مراتب التجديد والتطور

أحبتي يتوجب علينا هنا أن نحاول وبكل جهد أن نكتب ما بمقدورنا من أن نكتب للننمي

قدراتنا العقليه والثقافيه وأن أخطئنا فليس عيبا ولا عجزا إنما هي فلسفة للكاتب وللقارئ

أحبتي أجزم قطعا كل موضوع منقول من أي كتاب او مقال او منتدى لا نستفيد منه مهما حاولنا

أن نبروزه من حيث أن لكل قارئ صيغته وقدرته على إستنتاج أن الموضوع منقول وفي هذه

الحالة لايكون هناك نقد أو بناء وإنما هيكلة للموضوع وهذا لايخدم الناقل للموضوع ولا يخدم

القارئ له أحبتي أن فلسفة وإيجاد طرح المواضيع كما ذكرت لكم أعلاه هي فكرة تنبع من

الكاتب نفسه ليضع ما في وسعه من كلمات وجمل ويربطها بفكرنا الأسلامي وبحياتنا ومعاملاتنا

وتعاطينا بهذه الحياة التي نعيشها وكما يقال الحياة كلها كلمة أرجو من الله التوفيق

بقلمي

تقبلو تحياتي
بحراني

الموضوع جدا مهم

والطرح رائع بالفعل

اذ ان كل النقل الساذج للمواضيع لا يحرك عقلا ولا يفيد ولا يثري معلوماتنا الا اذا اصبح مشوقا ويطرحه الناثل ويضيف اليه ويعدله

اذ الهدف هو الفائدة لا شيء يعلو عليها

تَنَوْءُ بِهَ خُطَى القَدَرِ عَنْ أعْيُنٍ تَشْتَاقُه ..
عِنْدَّمَا رَأتْ انْثِيَالُ الحَنَانِ مِنْ بَيْنِ حَنَايَا أقْدَسِ النِّسَاءِ ..
تَوَقَّفَتْ الأنَامِلُ إجْلَالًا عَنْ كِتَابَةِ اسْمِه ..
و أكْتَفَتْ بِـ الإشَارَةِ لِـ ألَفٍ فَـ مِيْمٍ فَـ يَاء ..
لِـ أيَّاكَ كَمْ أحِنُّ بِقَدْرِ مَا لِفَقْدُكِ أئِنُّ ..
بَلْ ..
بَحَجْمِ مَا فِيْ قَلْبِ كُلُّ مَنْ اسْتَنْشَقُكَ فَـ غَرَسْتِ بَـ فُؤَادِهِ وَرْدَةُ شَوْق ..
أشْتَاقُكَ ك ك ..!

،

،

بحراااااااااااني

تَبْقَى الأبْجَدِيَّة عَاجِزَةٌ رَاكِعَةٌ لِـ تَقْدِيْسِ الطُهْرِ المُحْتَوِيَة ..
أوَّلُ الأبْجَدِيَّة و اسْتِدَارَتُهَا بِـ إتْقَانٍ ..
و لِـ حَرْفٍ يَسُلْسِلُ الأحْدَاثَ ..
تَقْدِيْرِي .

» فلسفة اللغة
» فلسفة الحياة
» فلسفة اللغة
» إكسسوارات لتزيين مواضيع وردود قسم المطبخ والغذاء
» فلسفة جوهر الأنسان