شوق الورد اسكبوا الامل في قلوب الاخرين.. فقليل منه يفعل الكثير المدير العام
رقم العضوية : 1 الررتبة : 1الإدارة عدد المساهمات : 2739 تاريخ التسجيل : 04/07/2011 المزاج : السعاده لاتعادل احه الضمير
| موضوع: نجاحك ينبع من ذاتك الإثنين أغسطس 15, 2011 8:11 pm | |
| [size=25]بسم الله الرحمن الرحيم صباح / مساء الخير جميعااااااا / نجاحك ينبع من ذاتك انه القانون الذي لابد ان تتبعه لكي تسلك دروب النجاح ان كنت تبحثُ عن مواطن النجاح فـ لن تجده الا في من تحمله الأرض التي تقف عليها
انـه " انـــــت "
* انك نسيج اصيلٌ صانعٌ لـ نجــاحك
لا اعني النجاح قصير المدى الذي ينتهي بمجرد مرحله قصيره من عمرك
بل اعني تلك النجاحات اللا مُتناهيه التي تستمتع با لسعي للوصول اليها
و لا تخطئ بـ نظرك اليها التي تنبع من رغبتك و تصورك و تطمح لأن تجدها على ارض واقعك
التي لا تكترث بشأن القادحين بها و تسعى بعزيمتك لـ تحقيقها ليكونوا اول المنتفعين بها
هي النجاحات التي لا تسمو بها لوحدك بل بـ اُمتك جميعهــا هي التي ترتقي بها بذاتك و يرتقي معك اخوتك من بني البشر تلك هي النجاحات السعيده التي تنطلق منك لـ غيرك
فـاعمل على ايقاد فتيلها لـ تشتعل و تضيئ سمــاء الدنيا دائمــآ [/size] | |
|
شوق الورد اسكبوا الامل في قلوب الاخرين.. فقليل منه يفعل الكثير المدير العام
رقم العضوية : 1 الررتبة : 1الإدارة عدد المساهمات : 2739 تاريخ التسجيل : 04/07/2011 المزاج : السعاده لاتعادل احه الضمير
| موضوع: رد: نجاحك ينبع من ذاتك الإثنين أغسطس 15, 2011 8:14 pm | |
| ان المداومة على تنمية واكتساب أي معلومة أو قناعة أو سلوك أو مهارة تجعل
الإنسان يشعر بالرضا والسلام الداخلي، وتعينه على التركيز على أهدافه في الحياة وتمكنه من
تحقيقها وتعدّه وتجهزه للتعامل مع أي عائق يمنعه من ذلك.
هل لاحظت الحقائق التالية؟
التغيير قادم في كل شيء ولم تعد الحياة كما كانت. ضغوط الحياة ومشكلاتها تزداد ولا بد من طريقة للتعامل معها. سوق العمل الجديد لا يرحم و يحتاج إلى مهارات ومعلومات جديدة ومتجددة. هناك فجوة عميقة بين مهارات ومعلومات نظام التعليم وبين ما يحتاجه المرء فعلا في الحياة. والحل بإذن الله في تطوير الذات اركان تطوير الذات
ومن اركان تطوير الذات التي ذكرها بعض المختصين 1. معرفة نفسك حق المعرفة، من أنت وماذا تريد؟ ما هي رؤيتك؟ ما هي رسالتك؟ ما هي أهدافك في هذه الحياة.
2. معرفة وإتقان مهارات التواصل مع نفسك و مع الآخرين ( كيف تعرض ما عندك على الناس؟ وكيف تتعامل معهم لتحقق ما تريد في هذه الدنيا)
3. معرفة وإتقان مهارات سرعة وكفاءة التعلم (كيف تحصل على المعرفة بأسهل الطرق وأقل مجهود وتصل بها إلى أحسن النتائج التي ترجو)
4. إتقان مهارات الاستقلال والاكتفاء المالي ( كيف تكون اليد العليا وتنعم بحياتك بعيدًا عن الوقوع تحت عبء المشكلات المادية) اربع خطوات لتطوير الذات أولى خطوات تطوير الذات و(قصة سيارة الأجرة)!
نزل أحدهم من بيته ووقف أمام الباب وهو في كامل أناقته وحسن هندامه، أخذ يشير بيده إلى سيارة أجرة وبالفعل لم تمر بضعُ ثوانٍ حتى توقفت أمامه سيارة أجرة، فتح الباب وركب السيارة فنظر إليه السائق في أدب واحترام وسأله:
إلى أين تريد الذهاب يا سيدي؟
صمت صاحبنا برهة غير قصيرة والسائق ينتظر رده وعندما طال انتظاره سأل الراكب مرة أخرى وقال له:
عفواً أين تريد أن نتوجه يا سيدي؟ رفع الراكب رأسه وتنحنح وكأنه يبحث عن صوته، ولمع في عينيه حيرة محبطة ملأت المكان وقال:
لا أدري
لم يصدق السائق نفسه وقال: ماذا؟ لا تدري إلى أين ذاهب؟
جاء الرد خجولاً مهزوزاً: نعم.
سؤالي لك ماذا ستفعل لو كنت مكان هذا السائق؟ هل ستطرد الراكب؟ أم تشك في قواه العقلية؟ أو ماذا أنت بفاعل؟
مهما يكن رد فعلك فلا أظن أنك ترضى عن سلوك ذلك الراكب، وهذه حقيقة فكلنا في الغالب لن نرضى عن مثل هذا السلوك من الضياع والحيرة ولكن هل سألت نفسك: أين تريد أن تذهب بحياتك أنت بعد خمس أو عشر سنوات من الآن؟ هل عندك وجهة تولي وجهك شطرها؟ هل تعرف إلى أين تقود عربة حياتك؟هذه الأسئلة قد تكون غريبة بعض الشيء ولكنها هامة جداً حتى لا يكون المرء في حياته مثل ذلك الراكب التائه الذي لايدري أين يذهب.
إن أول خطوات تطوير الذات بل إن أهم خطوات النجاح في الحياة على الإطلاق هو:
أن تحدد رسالتك وأهدافك في الحياة
فقد تصبح حياتك بدونهما ضرباً من العبث، أو على أحسن الأحوال معاناة مستمرة في مكافحة المشاكل والعيش في منطقة ردود الأفعال وهي هامة لأنها الركيزة التي تحدد من خلالها وسائل تطوير الذات التي تحتاج وبها تعرف: ما المهارات الموجودة عندك وما المهارات المرجوة؟ ما المعلومات الموجودة عندك وما المعلومات الناقصة؟ ما السلوكيات الموجودة عندك وما السلوكيات المرجوة؟فكيف يمكن للمرء أن يكون مبادراً وهو لا يعرف ما يريد
والحمد لله أننا نحن المسلمون نعلم أن لنا غاية رئيسة من الوجود على الأرض وهي عبادة الله بالاستخلاف في هذه الدنيا وعمارتها، ولنا في رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم أسوة حسنة لمن يريد أن يكون صاحب رسالة في الحياة.
ولنا كذلك أسوة في أصحابه من بعده الذين ملؤوا الدنيا علماً وعدلاً ونوراً؛ فذاك همه تعليم الناس القرآن، وذاك همه إقامة حكم الله في الأرض بما يرضي الله، وثالثٌ همه نشر العلم، وآخر شراء ما يحتاج الناس وتوفير الأمن والاستقرار لهم، وآخر همه النصح والإرشاد وهلمَّ جر.
ثم جاء من بعدهم التابعون وتابعوا السير في رسالتهم نحو الله كل حسب قدراته وطاقاته على طريق الرعيل الأول في عبادة الله، وأرجو من الله أن يجعل هذا الموقع خطوة تساعد في هذا الطريق.
إن اختلاف الشخصيات والقيم والقناعات والتصورات التي بينتها في هذا الموقع تعلمنا أن الإنسان وقدراته تختلف عن أي مخلوق آخر، فلقد كرمه الله بهذا التميز والاختلاف حتى يستطيع أن يُعمِرَ الأرض ويبلغ في طريقه إلى الله بإحسان النية فيما يقول أو يعمل، حتى تنقلب عاداته عبادات فيسلك منهج الأولين في التقرب إلى الله.
إن هذا الاختلاف بيننا يعتبر مثلاً على عظمة قدرة الله وحكمته، حيث خلق لكل جانب من جوانب عمارة الأرض خلقاً مهيئين خصيصاً للقيام بذلك الجانب، فمن الناس من يحب خدمة الآخرين، ومنهم من يحب المعرفة والعلم، ومنهم من يحب الأمن والاستقرار وتوفيرها لنفسه وللآخرين، ومنهم من يعشق الجمال والمتعة في مخلوقات الله وكونه البديع، ويحب إبرازها وإظهارها وهكذا وصدق المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وسلم حين قال: "كل ميسر لما خلق له" لذا يجدر بكل واحد منا أن يحول هذه الطبائع التي فطره الله عليها وتعود عليها إلى عبادات، ينال بها رضا الله ويحتاج في ذلك إلى فهم نفسه ومعرفتها ومن ثمَّ استحضار النية السليمة عند القيام بما يميل إليه من أعمال.
الحقيقة أن هذا التصور لتطوير الذات بدأ عندي منذ أن اكتشفت رسالتي في التدريب وتطوير الذات، وهي إرضاء الله بإضاءة ظلمات عباد الله المعرفية وتعزيز قدراتهم الجلية وتفجير طاقاتهم الخفية، فأنشأت هذا الموقعً المجاني على شبكة الإنترنت ليقوم بتحليل وإعطاء كل شخص لمحة أو لقطة عن شخصيته لتكون أول مراحل معرفته بنفسه وتكون أولى خطوات تطوير الذات. وحتى تكتمل معرفة الإنسان بنفسه لابد أن يتعرف على منظومة القيم والمعتقدات عنده، والتي تجعله يختلف عن أي إنسان آخر والتي تؤثر في كل قراراته وأحكامه، والتي تبنى عليها الرؤية والرسالة والأهداف في مجمل حياته. وهذا الأمر الممتع الجميل أشبه ما يكون برحلة استكشاف في أعماق النفس البشرية والتعرف عليها بشكل أقرب وأدق، ويمكن الحصول عليه من خلال استشارة متخصصة من ركن الاستشارات التطويرية على موقع طاقتي غير المحدودة.وماذا بعد؟
بعد ما تعرف نفسك تمامًا: من أنت بالتحديد؟ ما غايتك الخاصة في الحياة؟ وما دورك المحدد في عمارة الأرض؟
يسهل عليه معرفة الأمور الخطيرة التالية:
ما تحتاج من برامج ودورات وكتب للوصول لما يريد،
من جهة أخرى تساعد هذه المعرفة بالذات على معرفة وتحديد ما عيوبك ومميزاتك، وبالتالي معالجة العيوب وتعزيز المميزات بشكل واقعي ومنهجي، وليس التخبط في عالم التدريب أو القراءة بحثا عن أجوبة قد تكون مجرد حلول لمشكلات نشأت عن عدم معرفتك نفسك جيدا، أو عن مشكلات أعمق.
ثاني خطوات تطوير الذات: إتقان مهارات التواصل الفعال
لأن الإنسان اجتماعي بطبعه ولا يستطيع أن يعيش بمفرده ومن وجهة نظري إتقانك مهارات التفاهم والتواصل الفعال مع نفسك أولاً ومع الآخرين ثانيا والتواصل مع الناس بطريقة جيدة شيء مهم ولابد منه في حياته . إن معرفتك لماذا نختلف وكيف يمكن أن نتواصل بشكل فعال في ظل هذا الاختلاف الطبيعي بين البشر دون أي إحباط أو توقعات أعلى، أو توهم بأن المفروض ألا يكون هناك خلاف يعتبر من أهم حقيقة في تطوير الذات.
ثالث خطوات تطوير الذات: إتقان مهارات سرعة تعلم
هي المهارات التي تمكنك من معرفة واستخدام إمكاناتك و قدراتك الذهنية الخاصة للوصول إلى سرعة تلقي واستيعاب المعلومات والأحداث واسترجاعها
رابع خطوات تطوير الذات: إتقان مهارات الاستقلال وادارة الامور الماليه
وهي القدرة على التعامل مع المال و الموارد المتاحة وإدارتها بكفاءة لتحقيق الاستقلال المالي
Personal development in psychologyPsychology became linked to personal development, not with the psychoanalysis of Freud (1856–1939) but starting[when?] with his contemporaries Alfred Adler (1870–1937) and Carl Jung (1875–1961).
Adler refused to limit psychology to analysis, making the important point that aspirations look forward and do not limit themselves to unconscious drives or to childhood experiences.[12] He also originated the concepts of lifestyle (1929 — he defined "lifestyle" as an individual's characteristic approach to life, in facing problems) and of self image[citation needed], a concept that influenced management under the heading of work-life balance[clarification needed].
Carl Gustav Jung made contributions to personal development with his concept of individuation, which he saw as the drive of the individual to achieve the wholeness and balance of the Self.[13]
Daniel Levinson (1920–1994) developed Jung’s early concept of "life stages" and included a sociological perspective. Levinson proposed that personal development come under the influence — throughout life — of aspirations, which he called "the Dream":
Whatever the nature of his Dream, a young man has the developmental task of giving it greater definition and finding ways to live it out. It makes a great difference in his growth whether his initial life structure is consonant with and infused by the Dream, or opposed to it. If the Dream remains unconnected to his life it may simply die, and with it his sense of aliveness and purpose.[14]
Levinson’s model of seven life-stages has been considerably modified[by whom?] due to sociological changes[which?] in the lifecycle.[15]
Research on success in reaching goals, as undertaken by Albert Bandura (born 1925), suggested that self-efficacy[16] best explains why people with the same level of knowledge and skills get very different results. According to Bandura self-confidence functions as a powerful predictor of success because:[17]
it makes you expect to succeed it allows you take risks and set challenging goals it helps you keep trying if at first you don’t succeed it helps you control emotions and fears when the going gets rough In 1998 Martin Seligman won election to a one-year term as President of the American Psychological Association and proposed a new focus: on healthy individuals[citation needed] rather than on pathology:
We have discovered that there is a set of human strengths that are the most likely buffers against mental illness: courage, optimism, interpersonal skill, work ethic, hope, honesty and perseverance. Much of the task of prevention will be to create a science of human strength whose mission will be to foster these virtues in young people.[18]
[edit] Personal development in higher educationPersonal development has been at the heart of education in the West[citation needed] in the form of the Greek philosophers[which?]; and in the East[citation needed] with Confucius. Some people[which?] emphasize personal development as a part of higher education. Wilhelm von Humboldt, who founded the University of Berlin (since 1949: Humboldt University of Berlin) in 1810, made a statement interpretable[by whom?] as referring to personal development: … if there is one thing more than another which absolutely requires free activity on the part of the individual, it is precisely education, whose object it is to develop the individual.[19]
During the 1960s a large increase in the number of students on American campuses[20] led to research on the personal development needs of undergraduate students. Arthur Chickering defined seven vectors of personal development[21] for young adults during their undergraduate years:
developing competence managing emotions achieving autonomy and interdependence developing mature interpersonal relationships establishing identity developing purpose developing integrity In the UK, personal development took a central place in university policy[citation needed] in 1997 when the Dearing Report[22] declared that universities should go beyond academic teaching to provide students with personal development.[citation needed] In 2001 a Quality Assessment Agency for UK universities produced guidelines[23] for universities to enhance personal development as:
* a structured and supported process undertaken by an individual to reflect upon their own learning, performance and / or achievement and to plan for their personal, educational and career development; * objectives related explicitly to student development; to improve the capacity of students to understand what and how they are learning, and to review, plan and take responsibility for their own learning
In the 1990s, business schools began to set up specific personal-development programs for leadership and career orientation and in 1998 the European Foundation for Management Development set up the Equis accreditation system[24][dead link] which specified that personal development must form part of the learning process through internships, working on team projects and going abroad for work or exchange programs.[citation needed]
The first personal development certification required for business school graduation originated in 2002 as a partnership between Metizo,[25] a personal-development consulting firm, and the Euromed Management School[26] in Marseilles: students must not only complete assignments but also demonstrate self-awareness and achievement of personal-development competencies.
As an academic department personal development has become[when?] a specific discipline, usually associated with business schools.[27] As an area of research, personal development draws on links to other academic disciplines:
education for questions of learning and assessment psychology for motivation and personality sociology for identity and social networks economics for human capital and economic value philosophy for ethics and self-reflection [edit] Personal development in the workplaceAbraham Maslow (1908–1970), proposed a hierarchy of needs with self actualization at the top, defined as:[28]
… the desire to become more and more what one is, to become everything that one is capable of becoming.
Since Maslow himself believed that only a small minority of people self-actualize — he estimated one percent[29] — his hierarchy of needs had the consequence that organizations came to regard self-actualization or personal development as occurring at the top of the organizational pyramid, while job security and good working conditions would fulfill the needs of the mass of employees.[citation needed]
As organizations and labor markets became more global, responsibility for development shifted from the company to the individual.[clarification needed] In 1999 management thinker Peter Drucker wrote in the Harvard Business Review:
We live in an age of unprecedented opportunity: if you’ve got ambition and smarts, you can rise to the top of your chosen profession, regardless of where you started out. But with opportunity comes responsibility. Companies today aren’t managing their employees’ careers; knowledge workers must, effectively, be their own chief executive officers. It’s up to you to carve out your place, to know when to change course, and to keep yourself engaged and productive during a work life that may span some 50 years.[30]
Management professors Sumantra Ghoshal of the London Business School and Christopher Bartlett of the Harvard Business School wrote in 1997 that companies must manage people individually and establish a new work contract.[31] On the one hand the company must allegedly recognize that personal development creates economic value: "market performance flows not from the omnipotent wisdom of top managers but from the initiative, creativity and skills of all employees".
On the other hand, employees should recognize that their work includes personal development and "... embrace the invigorating force of continuous learning and personal development".
The 1997 publication of Ghoshal's and Bartlett's Individualized Corporation corresponded to a change in career development from a system of predefined paths defined by companies, to a strategy defined by the individual and matched to the needs of organizations in an open landscape of possibilities.[citation needed] Another contribution to the study of career development came with the recognition that women’s careers show specific personal needs and different development paths from men. The 2007 study of women's careers by Sylvia Ann Hewlett Off-Ramps and On-Ramps[32] had a major impact on the way companies view careers.[citation needed] Further work on the career as a personal development process came from study by Herminia Ibarra in her Working Identity on the relationship with career change and identity change,[33] indicating that priorities of work and lifestyle continually develop through life.
Personal development programs in companies fall into two categories: the provision of employee benefits and the fostering of development strategies.
Employee benefits have the purpose of improving satisfaction, motivation and loyalty.[citation needed] Employee surveys may help organizations find out personal-development needs, preferences and problems, and they use the results to design benefits programs.[citation needed] Typical programs in this category include:
work-life balance time management stress management health programs counseling Many such programs resemble programs that some employees might conceivably pay for themselves outside work: yoga, sports, martial arts, money-management, positive psychology, NLP, etc.[citation needed]
As an investment, personal development programs have the goal of increasing human capital or improving productivity, innovation or quality. Proponents actually see such programs not as a cost but as an investment with results linked to an organization’s strategic development goals. Employees gain access to these investment-oriented programs by selection according to the value and future potential of the employee, usually defined in a talent management architecture including populations such as new hires, perceived high-potential employees, perceived key employees, sales staff, research staff and perceived future leaders.[citation needed] Organizations may also offer other (non-investment-oriented) programs to many or even all employees. Typical programs[which?] focus on career-development, personal effectiveness, teamwork, and competency-development. Personal development also forms an element in management tools such as personal development planning, assessing one's level of ability using a competency grid, or getting feedback from a 360 questionnaire filled in by colleagues at different levels in the organization.
تحياتي
| |
|
شوق الورد اسكبوا الامل في قلوب الاخرين.. فقليل منه يفعل الكثير المدير العام
رقم العضوية : 1 الررتبة : 1الإدارة عدد المساهمات : 2739 تاريخ التسجيل : 04/07/2011 المزاج : السعاده لاتعادل احه الضمير
| موضوع: رد: نجاحك ينبع من ذاتك الأربعاء سبتمبر 07, 2011 8:21 pm | |
| | |
|